من هم خلفاء عصر الضعف والانحسار

من هم خلفاء عصر الضعف والانحسار

من هم خلفاء عصر الضعف والانحسار

من هم خلفاء عصر الضعف والانحسارمن هم خلفاء عصر الضعف والانحسار

    • المتوكل بالله بن المعتصم.
    • محمد المنتصر بن جعفر “المنتصر بالله”.
    • أبو العباس أحمد بن محمد المعتصم “المستعين بالله”.
    • أبو عبد الله محمد بن جعفر المتوكل “المعتز بالله”.
    • محمد بن هارون “المهتدي بالله”.
    • أحمد بن جعفر المتوكل “المعتمد على الله”.
    • أحمد بن طلحة الموفق بن جعفر المتوكل “المعتضد بالله”.
    • علي بن أحمد المعتضد “المكتفي بالله”.
    • جعفر بن أحمد المعتضد “المقتدر بالله”.
    • محمد بن أحمد المعتضد “القاهر بالله”.
    • محمد بن جعفر المقتدر “الراضي بالله”.
    • ابراهيم بن جعفر المقتدر “المتقي لله”.
    • عبد الله بن على المكتفي “المستكفي بالله”.
    • الفضل بن جعفر المقتدر “المطيع لله”.
    • عبد الكريم بن الفضل المطيع “المطيع لله”.
    • أحمد بن إسحاق بن الخليفة المقتدر “القادر بالله”.
    • عبد الله بن أحمد القادر “القائم بأمر لله”.
    • عبد الله بن محمد بن عبد الله القائم بأمر الله “المقتدي بأمر لله”.
    • أبو العباس أحمد بن عبد الله المقتدي بالله “المستظهر بالله”.
    • الفضل بن أحمد المستظهر “المسترشد بالله”.
    • منصور بن الفضل المسترشد “الراشد بالله”.
    • أبو عبد الله محمد بن أحمد المستظهر بالله “المقتفي لأمر لله”.
    • يوسف بن محمد المقتفي لأمر لله “المستنجد بالله”.
    • الحسن أبو محمد بن يوسف المستنجد بالله “المستضيء بأمر لله”.
    • أحمد أبو العباس بن الحسن المستضيء بأمر لله “الناصر لدين لله”.
    • أبو النصر محمد بن أحمد الناصر لدين لله “الظاهر بأمر الله”.
  • منصور أبو جعفر بن الظاهر بأمر لله “المستنصر بالله”.

  • عبد الله أبو أحمد بن منصور المستنصر بأمر لله “المستعصم بالله”.

استمر الحكم العباسي من عام 132 وحتى 656 هجرياً، وكان العصر الأول فيه مزدهراً أما الثاني (عصر الضعف والانحسار) فكان بداية تدهور الحكم العباسي، من خلفاء عصر الضعف والانحسار (المتوكل على الله)، بدأ خلافته عام 232 وهو العام الذي بدأ فيه التدهور، وقد استمر هذا العصر حتى سقوط الحكم العباسي عام 656 هجرياً على يد التتار.

المتوكل بالله بن المعتصم (232: 247 هـ):  أول خلفاء عصر الضعف والانحسار ، وُلد عام 205 هـ، وتولى الخلافة بعد وفاة أخيه الواثق عام 232 هـ، وقد أمر أهل الذمة بجعل لباسهم مختلف عن المسلمين، وكان يتبع مذهب الإمام الشافعي، وبنى مدينة (الماحوزة) قرب (سامراء) التي عُرفت باسم (المتوكلية) وعرفت أيضاً باسم (الجعفرية) واتخذها مكاناً لخلافته وبنى فيها قصره، ثم قتله الأتراك في عيد الفطر عام 247 هـ.

محمد المنتصر بن جعفر “المنتصر بالله” (247: 248 هـ): ولد عام 222 هـ في سامراء ويلقب بأبي جعفر، كان غير ظالماً وساعياً إلى فعل الخيرات، بويع للخلافة بعد مقتل أبيه واستمر في حكمه 6أشهر تقريباً، وكان قبل خلافته يحب الأتراك أم بعد مقتل أبيه وتوليه للسلطة فأصبح يبغضهم، توفي في ربيع الثاني من عام 248 هـ.

أبو العباس أحمد بن محمد المعتصم “المستعين بالله” (248: 252 هـ): ثالت خلفاء عصر الضعف والانحسار ، وُلد عام 221، بويع للخلافة يوم وفاة المنتصر بالله، وكان أديباً وبليغاً يلبس الأكمام الواسعة، ولكنه كان ضعيف الحكم ومتهاون في أمور السلطة؛ فكثرت الحركات في عهده، ثم قتله المعتز بعد تسعة أشهر من خلع نفسه في 3 شوال عام 252 هـ.

أبو عبد الله محمد بن جعفر المتوكل “المعتز بالله” (252: 255 هـ): وُلد بسامراء عام 232 هـ، وكان ذكياً وخلوقاً، وقد بويع للخلافة وهو بن التسعة عشر عاماً بعدما خلع المستعين بالله نفسه، واستمرت خلافته حتى 4 سنوات وستة أشهر إذ تُوفي عن عمر يناهز 24 عاماً.

محمد بن هارون “المهتدي بالله” (255: 256 هـ): وُلد عام 209 هـ بسامراء، وكان ورعاً متعبداً، فمنع الملاهي والغناء، وكان يحب أن يجلس الكُتاب من حوله.

أحمد بن جعفر المتوكل “المعتمد على الله” (256: 279 هـ): وُلد عام 229 هـ وبويع للخلافة في عمر 27 عاماً، واختلف عن خلفاء عصر الضعف والانحسار بنقله للخلافة من سامراء إلى بغداد، وقد ظهرت في عهده بعض الدويلات؛ مثل: بني زيادة، وبني يعفر، الصارية.

أحمد بن طلحة الموفق بن جعفر المتوكل “المعتضد بالله” (279: 289 هـ): وُلد عام 242 هـ، بويع للخلافة بعد وفاة عمه المعتمد على الله، وكان شجاعاً ووافر العقل، سكنت الفتنة في أيامه بسبب فرط هيبته فشهد عهده الأمن والرخاء.

علي بن أحمد المعتضد “المكتفي بالله” (289: 295 هـ): وُلد عام 264 هـ، وقد بويع بعد وفاة أبيه المعتضد، في عهده انتشرت الدولة الشيعية، كما أنه فتح أنطاكية.

جعفر بن أحمد المعتضد “المقتدر بالله” (295: 320 هـ): وُلد عام 282 هـ، بويع للخلافة وهو في عمر 13 عاماً، وهو أحد خلفاء عصر الضعف والانحسار الذين مُنع في عهدهم الخمور وشاع العدل.

محمد بن أحمد المعتضد “القاهر بالله” (320: 322 هـ): وُلد عام 287، وقد أمر بالقبض على المغنين وكسر الآلات الموسيقية، خرجت عدة مناطق في عهده من الخلافة مثل فارس وخراسان عام 339 هـ فخُلِع من الخلافة.

محمد بن جعفر المقتدر “الراضي بالله” (322: 329 هـ): وُلد عام 297 هـ، وقد بويع للخلافة بعد خلع عمه القاهر بالله، وكان محمد شاعراً فصيحاً، ولكن ضعف أمر الخلافة في عهده.

ابراهيم بن جعفر المقتدر “المتقي لله” (329: 333 هـ): هو أكبر من أخيه الراضي، وبويع للخلافة بعد وفاة أخيه، لم يكن له من أمر الخلافة شيء فخُلِع منها.

عبد الله بن على المكتفي “المستكفي بالله” (333: 334 هـ): بويع للخلافة بعد خلع أبن عمه المتقي لله، ولقب نفسه “إمام الحق”، ولكنه لم يكمل السنة وخلع نفسه وبايع ابن عمه المطيع لله.

الفضل بن جعفر المقتدر “المطيع لله” (334: 363 هـ): وُلِد عام 301 هـ، ولكنه أُصيب بعد توليه الخلافة بفالج عام 363 وثقل لسانه؛ فخلع نفسه وبايع ابنه الطائع لله.

عبد الكريم بن الفضل المطيع “الطائع لله” (363: 381 هـ):

وُلد عام 320 هـ، وهو أحد خلفاء عصر الضعف والانحسار الذين سقطت هيبة الخلافة في عصرهم، فأجبره القادر بالله على خلع نفسه.

أحمد بن إسحاق بن الخليفة المقتدر “القادر بالله” (381: 422 هـ): 

استمر في خلافته حتى وفاته، وقد اشتهر بإدامة التهجد وكثرة الصدقات.

عبد الله بن أحمد القادر “القائم بأمر لله” (422: 467 هـ):

كان عالماً وزاهداً، توفي عام 467 فخلفه حفيده.

عبد الله بن محمد بن عبد الله القائم بأمر الله “المقتدي بأمر لله

” (467: 487 هـ): بويع للخلافة في عمر 19 عاماً،

وقد نفى المغنيات ببغداد، وفي عهده استرد المسلمون أنطاكيه بعدما ضاعت منهم.

أبو العباس أحمد بن عبد الله المقتدي بالله “المستظهر بالله”

(487: 512 هـ): بويع للخلافة في عمر 17 عاماً، وكان ذكياً راغباً في الخير

، ضبط أمور الخلافة جيداً، ولكن في عهده بدأت الحروب الصليبية على المشرق الإسلامي.

الفضل بن أحمد المستظهر “المسترشد بالله” (512: 529 هـ):

 بويع للخلافة بعد موت أبيه المستظهر، وكان ذو هيبة شديدة،

ضبط أمور الخلافة ورتبها، وباشر الحروب بنفسه فقتل عن عمر يناهز 45 عاماً.

منصور بن الفضل المسترشد “الراشد بالله” (529: 530 هـ):

تولى الخلافة بعد مقتل أبيه وكان عمره آنذاك 27 عاماً، خُلع من خلافته وهو لم يكمل عاماً فيها.

أبو عبد الله محمد بن أحمد المستظهر بالله “المقتفي لأمر لله” (530: 555 هـ): بويع للخلافة بعد خلع ابن أخيه الراشد بالله، وكان أديباً ولكنه يباشر أمور الخلافة بنفسه.

يوسف بن محمد المقتفي لأمر لله “المستنجد بالله” (555: 566 هـ):

 كان من أعدل خلفاء عصر الضعف والانحسار، وكان شديد الذكاء وصائب الرأي، في أيامه اتسعت ميادين القتال بين المسلمين والصليبين.

الحسن أبو محمد بن يوسف المستنجد بالله “المستضيء بأمر لله”

(566: 575 هـ): بويع يوم وفاة أبيه، وأزال عن الناس الضرائب فكان حليماً وقوراً.

أحمد أبو العباس بن الحسن المستضيء بأمر لله “الناصر لدين لله”

(575: 622 هـ): كان فصيح اللسان فبويع بعد وفاة أبيه، وفي عهده ضعف أمر الصليبين وظهر الأيوبيون.

أبو النصر محمد بن أحمد الناصر لدين لله “الظاهر بأمر الله” (622: 623 هـ):

بويع للخلافة بعد وفاة أبيه، وكان عمره آنذاك 52 عاماً.

منصور أبو جعفر بن الظاهر بأمر لله “المستنصر بالله”

(623: 640 هـ): بويع بعد وفاة أبيه الظاهر ، فنشر العدل وهزم جنود التتار ثم توفي عام 640.

عبد الله أبو أحمد بن منصور المستنصر بأمر لله “المستعصم بالله”

(640: 656 هـ): آخر خلفاء عصر الضعف والانحسار ،

وقد بويع للخلافة بعد وفاة أبيه، وقد كان ليناً ضعيفاً وقتله التتار عام 656، وبمقتله انتهت الدولة العباسية.

السابق
دعاء استوداع للأبناء وافضل وتحصين الأسرة والبيت من العين والحسد
التالي
اسباب ظهور الزهد في العصر العباسي

اترك تعليقاً