أحاديث نبوية عن صلاة الفجر

أحاديث نبوية عن صلاة الفجر

أحاديث نبوية عن صلاة الفجر

<yoastmark class=أحاديث نبوية عن صلاة الفجر, خصت صلاة الفجر عن غيرها من

ثم الصلوات بأحاديث نبوية شريفة للتأكيد على عظم مكانتها وللحث

على أدائها في وقتها وعدم الانشغال عنها بالنوم، ويستعرض موقع معلومات

ما ثبت من أحاديث نبوية عن صلاة الفجر في كما كتب السنة النبوية الصحيحة.

أحاديث نبوية عن صلاة الفجر

ثم رَكْعَتَا الفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَما فِيهَا. [1]

أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَالَ: مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ. [2] والمقصود بالبردين في الحديث هما صلاة الفجر والعصر.

إنَّ أَثْقَلَ صَلَاةٍ علَى المُنَافِقِينَ صَلَاةُ العِشَاءِ، وَصَلَاةُ الفَجْرِ، ولو يَعْلَمُونَ ما فِيهِما لأَتَوْهُما ولو حَبْوًا، وَلقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بالصَّلَاةِ، فَتُقَامَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا فيُصَلِّيَ بالنَّاسِ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي برِجَالٍ معهُمْ حُزَمٌ مِن حَطَبٍ إلى قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلَاةَ، فَأُحَرِّقَ عليهم بُيُوتَهُمْ بالنَّارِ. [3]

ثم تفضل صلاةُ الجمْعِ، على صلاةِ أحدِكم وحده بخمسةٍ وعشرين جزءًا، ويجتمع ملائكةُ الليلِ والنهار في صلاة الفجرِ، واقرؤوا إن شئتُم { وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا}. [4]

إنَّ للصلاةِ أولًا وآخرًا ، وإنَّ أولَ وقتِ صلاةِ الظهرِ حينَ تزولُ الشمسُ ، وآخرَ وقتِها حين يدخلُ وقتُ العصرِ ، وإنَّ أولَ وقتِ العصرِ حين يدخلُ وقتُها ، وإن آخرَ وقتِها حين تصفرُ الشمسُ وإن أولَ وقتِ المغربِ حين تغربُ الشمسُ ، وإن آخرَ وقتِها حين يغيبُ الأفُقُ ، وإن أولَ وقتِ العشاءِ الآخرةِ حين يغيبُ الشفقُ ، وإن آخرَ وقتِها حين ينتصفُ الليلِ ، وإن أولَ وقتِ الفجرِ حين يطلعُ الفجرُ ، وإن آخرَ وقتِها حين تطلعُ الشمسُ. [5]

يَتَعاقَبُونَ فِيكُمْ مَلائِكَةٌ باللَّيْلِ ومَلائِكَةٌ بالنَّهارِ، ويَجْتَمِعُونَ في صَلاةِ العَصْرِ وصَلاةِ الفَجْرِ، ثمَّ يَعْرُجُ الَّذِينَ باتُوا فِيكُمْ، فَيَسْأَلُهُمْ وهو أعْلَمُ بهِمْ: كيفَ تَرَكْتُمْ عِبادِي؟ فيَقولونَ: تَرَكْناهُمْ وهُمْ يصَلُّونَ، وأَتَيْناهُمْ وهُمْ يصَلُّونَ. [6]

لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ صَلَّى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، وَقَبْلَ غرُوبِهَا، يَعْنِي الفَجْرَ وَالْعَصْرَ، فَقالَ له رَجُلٌ مِن أَهْلِ البَصْرَةِ: آنْتَ سَمِعْتَ هذا مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ الرَّجُلُ: وَأَنَا أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُهُ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، سَمِعَتْهُ أُذُنَايَ، وَوَعَاهُ قَلْبِي. [7]

مَن شَهِدَ العشاءَ في جَماعةٍ كانَ لَهُ قيامُ نِصفِ ليلَةٍ ، ومَن صلَّى العشاءَ والفَجرَ في جماعةٍ كانَ لَهُ كقيامِ ليلةٍ. [8]

عن أبي هريرة أنّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نامَ عن رَكعتيِ الفجرِ فقضاهما بعدَ ما طلعتِ الشَّمس. [9]

مَن نامَ عن حِزْبِهِ، أوْ عن شيءٍ منه، فَقَرَأَهُ فِيما بيْنَ صَلاةِ الفَجْرِ، وصَلاةِ الظُّهْرِ، كتِبَ له كَأنَّما قَرَأَهُ مِنَ اللَّيْلِ. [10]

من صلَّى الصُّبحَ فهو مؤمنٌ وهو في جوارِ اللهِ فلا تَخفِروا اللهَ في جِوارِه. [11]

ينزلُ ربُّنا تبارَكَ وتَعالى حينَ يبقَى ثلُثُ اللَّيلِ الآخِرُ كلَّ ليلةٍ فيقولُ مَن يسألُني فأُعْطيَهُ من يَدعوني فأستجيبَ لَهُ من يَستغفِرُني فأغفِرَ لَهُ حتَّى يطلُعَ الفَجرُ فلذلِكَ كانوا يَستَحبُّونَ صلاةَ آخرِ اللَّيلِ علَى أوَّلِه. [12]

جاء جبريلُ إلى النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: بشِّرِ المشَّائينَ في الظُّلَمِ إلى المساجِدِ بالنُّورِ التَّامِّ يومَ القيامةِ. [13]

ثم كانَ يقرأُ في الفجرِ ما بينَ السِّتِّينَ إلى المائةِ [14]

عن بلالٍ أنَّهُ أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يؤذُنُهُ بصلاةِ الفجرِ ،

ثم فقيل : هو نائمٌ ، فقال : الصلاةُ خيرٌ من النومِ مرتين ، فأُقِرَّتْ في تأذينِ الفجرِ ، فثبت الأمرُ على ذلك. [15]

كانَ رسولُ اللهِ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ يصلِّي رَكعتينِ قبلَ الفجرِ وَكانَ

ثم يقولُ نعمَ السُّورتانِ هما يقرأُ بِهما في رَكعتيِ الفجرِ قل هوَ اللَّهُ أحدٌ وقل يا أيُّها الْكافرون. [16]

لَو يعلَمُ النَّاسُ ما في صلاةِ العِشاءِ وصلاةِ الفجرِ لأتَوْهما ولَو حَبوًا. [17]

لا صلاةَ بعدَ الفجرِ حتَّى تطلعَ الشَّمسُ ولا صلاةَ بعدَ العصرِ حتَّى تغربَ الشَّمسُ. [1

السابق
صفة الصلاة في المذاهب الأربعة
التالي
من صلى المغرب بعد مغيب الشفق الأحمر فقد اخرها

اترك تعليقاً